رؤية البشر للملائكة Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

Better- members
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات يشرفنا أن تقوم بالتسجيل، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
Better- members
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات يشرفنا أن تقوم بالتسجيل، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
Better- members
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Top-Members
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل
, اهلا وسهلا بكم في منتدى Top-Members , الرجاء التسجيل في المنتدى , او الدخول اذ كنت مسجل بالفعلا


هذا المنتدى باداره Rose Rouba
اسره Top-Members
تم تصميم من قبل : Str|ke

Admins : محمد - Rose Rouba - Str|ke

 

 رؤية البشر للملائكة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
rose rouba
المديره العامه
المديره العامه
rose rouba


انثى

عدد المساهمات : 625
تاريخ التسجيل : 14/07/2011

بطاقة الشخصية
نرد نرد: رؤية البشر للملائكة Dice8

رؤية البشر للملائكة Empty
مُساهمةموضوع: رؤية البشر للملائكة   رؤية البشر للملائكة I_icon_minitime10/8/2011, 22:21

الملائكة خلقت من نور – كما رواه مسلم ( 2996 ) - ولا يمكن لأحدٍ أن يدَّعي أنه رآها على صورتها الحقيقية إلا أن يكون نبيّاً يُصدَّق قوله ، وأما أن يراهم متشكلين على هيئات أحدٍ من البشر فيمكن هذا لعامة الناس وخاصتهم ، وقد جاء في السنَّة النبوية من ذلك كثير ، سواء في هذه الأمة أم في الأمم التي قبلها .

وإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم وهو موفور العقل والدين لم يحتمل رؤية جبريل عليه السلام على صورته الحقيقية التي خلقه الله عليها ، فكيف أطاقه هؤلاء - هذا إن سلَّمنا أنهم رأوه أصلاً - ؟!

قال الشيخ عمر الأشقر :

ولما كانت الملائكة أجساماً نورانيَّة لطيفة ؛ فإن العباد لا يستطيعون رؤيتهم ، خاصة أن الله لم يُعطِ أبصارنا القدرة على هذه الرؤية ، ولم يرَ الملائكةَ في صُوَرهم الحقيقية من هذه الأمَّة إلا الرسول صلى الله عليه وسلَّم ؛ فإنه رأى جبريل مرتين في صورته التي خلَقه الله عليها ، وقد دلَّت النصوص على أن البشر يستطيعون رؤية الملائكة إذا تمثَّلت الملائكة في صورة البشر .

" عالَم الملائكة الأبرار " ( ص 11 ) .

وقال أيضاً – في سياق إثبات بشرية الرسل والرد على من اقترح أن يكونوا من الملائكة - :

الرابع : صعوبة رؤية الملائكة ، فالكفار عندما يقترحون رؤية الملائكة ، وأن يكون الرسل إليهم ملائكة لا يدركون طبيعة الملائكة ، ولا يعلمون مدى المشقة والعناء الذي سيلحق بهم من جراء ذلك .

فالاتصال بالملائكة ورؤيتهم أمر ليس بسهل ، فالرسول صلى الله عليه وسلم مع كونه أفضل الخلق ، وهو على جانب عظيم من القوة الجسميَّة والنفسيَّة عندما رأى جبريل على صورته أصابه هول عظيم ورجع إلى منزله يرجف فؤاده ، وقد كان صلى الله عليه وسلم يعاني من اتصال الوحي به شدّة ، ولذلك قال في الردّ عليهم : ( يومَ يروْنَ الملائكةَ لا بُشرى يومئذٍ للمُجرمين ) الفرقان/22 ، ذلك أنَّ الكفار لا يرون الملائكة إلا حين الموت أو حين نزول العذاب ، فلو قُدّر أنّهم رأوا الملائكة لكان ذلك اليوم يوم هلاكهم .

فكان إرسال الرسل من البشر ضروريّاً كي يتمكنوا من مخاطبتهم ، والفقه عنهم ، والفهم منهم ، ولو بعث الله رسله إليهم من الملائكة لما أمكنهم ذلك ( ومَا مَنَعَ النَّاس أنْ يؤمنوا إذ جاءَهُم الهُدى إلاّ أنْ قالوا أبَعَثَ اللهُ بشراً رسُولاً . قُلْ لو كان في الأرضِ ملائكةٌ يمشون مطمئنينَ لنزّلنا عليهم من السّماء ملكاً رسُولاً ) الإسراء/94، 95 ، أما وأن الذين يسكنون الأرض بشر فرحمة الله وحكمته تقتضي أن يكون رسولهم من جنسهم ( لَقَدْ مَنَّ اللهُ على المؤمنينَ إذْ بعثَ فيهم رسُولاً من أنفسِهِم ) آل عمران/164 .

وإذا كان البشر لا يستطيعون رؤية الملائكة والتلقي عنهم بيسر وسهولة فيقتضي هذا - لو شاء الله أن يرسل مَلكا رسولا إلى البشر - أن يجعله رجلا ( ولَوْ جَعَلْناهُ مَلَكاً لجعلناهُ رَجُلاً ولَلَبسْنا عليهم ما يلبِسون ) الأنعام/9 .

والتباس الأمر عليهم بسبب كونه في صورة رجل ، فلا يستطيعون أن يتحققوا من كونه ملكاً ، وإذا كان الأمر كذلك فلا فائدة من إرسال الرسل من الملائكة على هذا النحو ، بل إرسالهم من الملائكة على هذا النحو لا يحقق الغرض المطلوب ، لكون الرسول الملك لا يستطيع أن يحس بإحساس البشر وعواطفهم وانفعالاتهم وإن تشكل بأشكالهم .

" الرسل والرسالات " ( 72 ، 73 ) .

رابعاً :

وأما رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة فهو من أقوال المخرفين من الصوفية ، ولا أصل له في الشرع ولا في واقع الحال ، وقد وقعت للصحابة رضي الله عنهم أمورٌ عظيمة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم ، وكانوا في أمس الحاجة لوجوده بينهم ، فَلِمَ لمْ يظهر لهم ؟ ولم يروه وهو أحب الناس إليهم ، وهم أحب الناس إليه ؟!

وأما استدلال بعضهم بالحديث الذي في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من رآني في المنام فسيراني في اليقظة ) على إمكانية رؤية النبي صلى الله عليه وسم يقظة : فليس فيه ما يدل على ما قالوه ، بل هذا فيه البشرى لمن رآه في المنام أن يراه في الجنة ، وليس المعنى أنه يراه يقظة في الدنيا .

قال الحافظ ابن حجر رحمه الله :

وشذ بعض الصالحين فزعم أنها تقع - يعني الرؤية - بعيني الرأس حقيقة .

" فتح الباري " ( 12 / 384 ) .

وقال النووي رحمه الله في معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم : (فسيراني في اليقظة) : فيه أقوال :

أحدها : أن يراد به أهل عصره ، ومعناه : أن من رآه في النوم ولم يكن هاجر يوفقه الله للهجرة ورؤيته صلى الله عليه وسلم في اليقظة عياناً .

وثانيها : أنه يرى تصديق تلك الرؤيا في اليقظة في الدار الآخرة ؛ لأنه يراه في الآخرة جميع أمته .

وثالثها : أنه يراه في الآخرة رؤية خاصة في القرب منه وحصول شفاعته ، ونحو ذلك .

" شرح مسلم " ( 15 / 26 ) .

ولا يتعارض ما ذكره النووي في القول الأول مع ما أنكره الحافظ ابن حجر ؛ لأن النووي ذكر أنه يراد به أهل عصره صلى الله عليه وسلم ، وما أنكره الحافظ إنما هو لمن زعم الرؤية حقيقة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم .

وقال أبو العباس القرطبي – ردّاً على من قال برؤيته صلى الله عليه وسلم يقظة - :

وهذا يدرك فساده بأوائل العقول ، ويلزم عليه أن لا يراه أحد إلا على صورته التي مات عليها ، وأن يراه رائيان في آن واحد في مكانين ، وأن يحيا الآن ويخرج من قبره ويمشي في الأسواق ويخاطب الناس ويخاطبوه ، ويلزم من ذلك أن يخلو قبره من جسده ولا يبقى في قبره منه شيء ، فيزار مجرد القبر ويسلم على غائب ؛ لأنه جائز أن يرى في الليل والنهار مع اتصال الأوقات على حقيقته في غير قبره .

نقله عنه الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 12 / 384 ) .

وأيضاً لو كان صحيحاً أن أحداً يرى النبي صلى الله عليه وسلم يقظة لكان عداده في الصحابة ولاستمرت الصحبة إلى يوم القيامة .

وقد ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني أن ابن أبى جمرة نقل عن جماعة من المتصوفة " أنهم رأوا النبي صلى الله عليه وسلم في المنام ثم رأوه بعد ذلك في اليقظة وسألوه عن أشياء كانوا منها متخوفين فأرشدهم إلى طريق تفريجها فجاء الأمر كذلك " ! ثم تعقب الحافظ ذلك بقوله :

" وهذا مشكل جدّاً ، ولو حمل على ظاهره : لكان هؤلاء صحابة ، ولأمكن بقاء الصحبة إلى يوم القيامة ، ويعكِّر عليه أن جمعاً جمّاً رأوه في المنام ثم لم يذكر واحد منهم أنه رآه في اليقظة ، وخبر الصادق لا يتخلف .

" فتح الباري " ( 12 / 385 ) .

وفي رد علماء اللجنة الدائمة على عقيدة التيجاني قالوا :

ولم يثبت عن الخلفاء الراشدين ولا سائر الصحابة رضي الله عنهم أن أحداً منهم وهم خير الخلق بعد الأنبياء ادعى أنه رأى النبي صلى الله عليه وسلم يقظة ، ومن المعلوم من الدين بالضرورة أن التشريع قد أكمل في حياته صلى الله عليه وسلم ، وأن الله قد أكمل للأمة دينها وأتم عليها نعمته قبل أن يتوفى رسوله صلى الله عليه وسلم إليه ، قال تعالى : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً ) المائدة/3 ، فلا شك أن ما زعمه أحمد التيجاني لنفسه من رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة وأنه أخذ عنه الطريقة التيجانية يقظة مشافهة ، وأنه عيَّن له الأوراد التي يذكر الله بها ويصلي على رسوله بها لاشك أن هذا من البهتان والضلال المبين .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 2 / 325 ، 326 ) .

وقالوا أيضاً :

فتوفي رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما بلغ الرسالة وأكمل الله به دينه وأقام به الحجة على خلقه ، وصلى عليه أصحابه رضي الله عنهم صلاة الجنازة ، ودفنوه حيث مات في حجرة عائشة رضي الله عنها ، وقام من بعده الخلفاء الراشدون ، وقد جرى في أيامهم أحداث ووقائع فعالجوا ذلك باجتهادهم ، ولم يرجعوا في شيء منها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فمن زعم بعد ذلك أنه رآه في اليقظة حيا وكلمه أو سمع منه شيئا قبل يوم البعث والنشور فزعمه باطل ؛ لمخالفته النصوص والمشاهدة وسنة الله في خلقه ، وليس في هذا الحديث دلالة على أنه سيرى ذاته في اليقظة في الحياة الدنيا ؛ لأنه يحتمل أن المراد بأنه : فسيراني يوم القيامة ، ويحتمل أن المراد : فسيرى تأويل رؤياه ؛ لأن هذه الرؤيا صادقة بدليل ما جاء في الروايات الأخرى من قوله صلى الله عليه وسلم : " فقد رآني " الحديث ، وقد يراه المؤمن في منامه رؤيا صادقة على صفته التي كان صلى الله عليه وسلم عليها أيام حياته الدنيوية .

" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 1 / 486 ، 487 ) .

وخلاصة ما سبق :

أنه لا يجوز لأحدٍ – بعد الأنبياء - أن يدَّعي رؤية الملائكة ؛ فهم أجسام نورانية لم يجعل الله تعالى في مقدور البشر رؤيتهم إلا إن تشكلوا .

ولا يجوز لأحدٍ أن يدَّعي رؤية النبي صلى الله عليه وسلم يقظة ، ولعل هذه الأوهام والخيالات كانت من بعض مَنْ ليس عنده علم شرعي ولا عقل ناضج فراح يتخيل ويتصور وجود ما لا حقيقة له .

والله أعلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://top-members.syriaforums.net
rose rouba
المديره العامه
المديره العامه
rose rouba


انثى

عدد المساهمات : 625
تاريخ التسجيل : 14/07/2011

بطاقة الشخصية
نرد نرد: رؤية البشر للملائكة Dice8

رؤية البشر للملائكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رؤية البشر للملائكة   رؤية البشر للملائكة I_icon_minitime10/8/2011, 22:22

تحيــــــــــــــــــاتـــــــــــــــــــــــي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://top-members.syriaforums.net
basimelsayed
عضو مبتدء
عضو مبتدء



عدد المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 24/08/2011

رؤية البشر للملائكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رؤية البشر للملائكة   رؤية البشر للملائكة I_icon_minitime11/9/2011, 15:42

لا اله الا الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
o2
عضو ذهبي
عضو ذهبي
o2


ذكر

عدد المساهمات : 633
تاريخ التسجيل : 18/08/2011
العمر : 27
الموقع : IN YOUR HEART

بطاقة الشخصية
نرد نرد: رؤية البشر للملائكة Dice8

رؤية البشر للملائكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رؤية البشر للملائكة   رؤية البشر للملائكة I_icon_minitime11/9/2011, 16:43

سبحان الله
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
H2o
عضو الماسي
عضو الماسي
H2o


انثى

عدد المساهمات : 940
تاريخ التسجيل : 15/07/2011
العمر : 26

بطاقة الشخصية
نرد نرد: نرد 2

رؤية البشر للملائكة Empty
مُساهمةموضوع: رد: رؤية البشر للملائكة   رؤية البشر للملائكة I_icon_minitime12/9/2011, 03:51

سبحان الله تعالي
مشكور
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رؤية البشر للملائكة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  انواع البشر يرجى من الجميع التفاعل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Better- members :: الدين والاسلام :: قسم الاسلام-
انتقل الى: